الجمعة، 14 يونيو 2013

لغز الكائن الفضائي المكتشف في شيلي

الجمعة، 14 يونيو، 2013

كائن الاتاكاما (حقيقة الكائن الفضائي المكتشف في شيلي)

من حوالي 10 سنوات تم اكتشاف اول بقايا رفات مخلوق فضائي طوله حوالي 6 بوصات كانت التكهنات في هذا الوقت   ان هذا المخلوق هو نتاج اجهاض لقرد او لكائن فضائي تم تحطيم سفينة الفضاء الخاصه به.


جميع التحاليل بعد ذلك اثبتت ان هذا المخلوق لا يمت بأي بصله بالانسان وليس هو نتاج تحور جيني او تشوه جنيني وانه بالفعل مخلوق لم يتم التعرف علي جنسه حتي الان.






 هل هي خدعة؟

الدكتور ستيفن جرير، الذي قاد المشروع ، قد رد على منتقديه الذين يدعون الجسم هو مجرد خدعة.
قائلا :
 الأشعة المقطعية تبين بوضوح الجهاز الصدري الداخلي والرئتين وما يبدو أن بقايا هيكل القلب،' واكمل قائلا

'ليس هناك شك على الاطلاق بأن هذا الحيوان هو كائن  فعلي، وأنه ليس خدعة من أي نوع

'تم تأكيد هذه الحقيقة من قبل الدكتور نولان والدكتور اخمان في جامعة ستانفورد.'



في الأسابيع التي اعلنت فيها عن وجود هذا الكائن، قد نما بشكل متزايد لعشاق UFO واصبح لديهم امل أن الوقت الحالي هو الوقت المناسب لزيادة البحث عن أشكال الحياة خارج الأرض.

ويقول الخبراء ان  هذا الهيكل العظمي  الصغير يحمل بالتأكيد الكثير من السمات المميزة للمخلوقات الفضائيه لما اعتقدناه وما وصفه ما يدعوا انهم المخطوفيون من قبل بعض المخلوقات الفضائيه   كما يبدو، الهيكل رأس كبير ذو جسم صغير

والراس الكبير يعني انه كائن ذكي ومن الممكن ان يكون بالفعل اذكي من البشر فهو في تركيبه الخارجي شبيه للبشر ولكن ذو راس اكبر حجما وجسما اقل حجم .

وفقا لصحيفه شيليه اثبتت ان من وجد رفات هذا الجسم رجل يدعي اوسكار مونوز وقد وجد الجسم في صحراء الاتاكاما في لانوريا او مدينة الاشباح كما يطلقون عليها وقد وجد الجسم عندما كان يبحث عن اثار تاريخيه للمدينه.
 وقد وجد هذا الجسم بالقرب من كنيسه مهجوره وكان ملفوفا في قماش ابيض.
واكمل واصفا اياه :هيكل عظمي لمخلوق غريب لا يتعدي 15 سم انه مخلوق ذو اسنان حاده وراس منتفخه والجلد المتبقي للهيكل العظمي يدل علي انه جلد قشري وليس جلد كجلودنا ولون داكن علي عكس البشر وله 9 اضلاع .
لقد قام العلماء بعمل جميع الفحوصات علي الكائن وفحوصات DNA التي اثبتت ان هذا الكائن لا يمت للانسان باي صله.
قال جاري نولن رئيس قسم البيولوجي بجامعة ستانفورد ردا علي من يدعون انه تحور جيني لقرد او شمبانزي انه ليس شمبانزي او قرد وليس بشريا انه قريبا للبشر وهذا الشئ عمره بين ست او ثاماني سنوات ومن الفحص المجهري والاشعه اثبتت ان هذا الشئ قد اطعم وقد حدثت له جميع التغيرات البيلوجيه التي تحدث للبشر.


تعقيبا علي هذا الكائن من وجهة نظر الموقع بانه فعلا كائن قريب للبشر بعض الشئ من حيث تكوينه الجسماني ولكن رأسه المنتفخه تدل علي كبر حجم مخه وبالتالي فهو مخلوق ذكي قد يكون اذكي من البشر بكثير .
من الممكن ان يكون البشر امتلكوا تكنولوجيا في الماضي تعدت ما توصلنا اليه الآن   وقد يكونوا هربوا من جحيم الارض عندما قامت الكوارث الارضيه من طوفان او كويكب اصطدم بالارض او ما شابه وقد وصلوا الي كواكب اخري واستعمروها وحدث لهم تحور جيني للتاقلم علي الجو الجديد وطبيعة الكوكب الجديد ومع الآف السنين اصبحوا صغار الحجم مع رأس اكبر وهذا هو رأيي عن زوار الفضاء انهم بالفعل بشر  نترك لكم التعليق.




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق